Rumored Buzz on الابتزاز العاطفي
Rumored Buzz on الابتزاز العاطفي
Blog Article
إصرار الشخص على اتباع وسيلة واحدة حتى إذا كانت هذه الوسيلة على حساب غيره.
تدرب على التوقف قبل الاستسلام والامتثال لمطالب المُبتز، تدرب على قول "لا" حتى عندما لا تكون التهديدات واضحة.
قيام المبتز بالتضامن مع شخص آخر ذي سلطة وذلك من أجل جعل الشخص الضحية يشعر بالخوف.
الانتباه للتصرفات والأمور التي يطلبها منك الشخص الأخر، ومحاولة وضع الحدود في العلاقة حتى لا ينجح أحد في امتثالك لتحقيق رغباته الخاصة.
حيث يقوم المبتز بإعطاء الضحية أمل مصحوب بالتهديد ومن المحتمل أن يكون هذا التهديد على هيئة تلميح.
أو الأسلوب الذي يستخدمه الشخص لمحاولة إقناع شخص أخر لرؤية الأمور من منظور معين.
أشكال الابتزاز العاطفي وأمثلة عليه وأضراره وكيف تتعامل معه
لذا يعرف العلماء الأبتزاز العاطفي بكونه واحد من أساليب التلاعب النفسي المعتمدة في الأساس على مشاعر الشخص.
قد يكون هذا محيرًا للضحية ، حيث قد تميل إلى تقبل الامر أو البدء في تصديق ادعاءاته.
الامتثال: حيث اضغط هنا إن الشخص يقوم بالاستسلام لكونها المرحلة النهائية.
الضحية قد تشعر بالعجز والإحباط، مما يؤثر سلبًا على حياتها اليومية التعرض للابتزاز العاطفي لفترة طويلة يمكن أن يؤدي إلى ظهور اضطرابات نفسية مثل القلق المزمن أو الاكتئاب
وكلها أمور يدعيها المتلاعب كي تساعده ولا تتركه نتيجة أفعاله.
وهناك المعاقبون لأنفسهم، يتضمن هذا النوع من الابتزاز العاطفي أيضا تهديدات. لكن بدلا من تهديدك بشكل مباشر، يشرح المعاقبون لأنفسهم ما قد يفعلونه بأنفسهم إذا لم تحقق لهم مطلبهم، قد يهدد هذا الشخص بالانتحار مثلا لدفعك لتنفيذ ما يرغب فيه، في هذه الحالة فإن المبتزين يستخدمون تكنيكات العقاب الذاتي بتدوير الموقف ليجعلوا الأمر يبدو كما لو أن الصعوبات التي يواجهونها هي خطؤك أنت، لجعلك تشعر بميل أكثر لتحمل المسؤولية ومساعدتهم.
بينما التظاهر بالبكاء أو البكاء المصطنع والمزيف هو نوع من الابتزاز العاطفي واستجداء العطف، أما البكاء الحقيقي الي يكون سببه شعور عميق بالظلم فلا يمكن ان يكون ابتزازا عاطفيا، لأنه لا يوجد هناك انسان يبكي بكاءً حقيقيا بإرادته، فمن الصعب للعين أن تذرف الدموع بقرار.